أطعمة مفيدة للسعال وأخرى مضرة

هناك الأطعمة المسببة للحساسية قد تصيب الحساسيّة الأفراد في مُختلف الأعمار، إلا أنّها عادًة ما تتطور خلال مرحلة الطفولة، وفيالحقيقة تُعدّ الحساسية المسبب الأكثر شيوعًا للكحة بعد الطعام ,ومن الأطعمة المُسبّبة للحساسيّة والكحة بعد تناولها ما يأتي: مُنتجاتالصويا. الحليب. البيض. المحار. الفول السودانيّ. الجوز.
الأطعمة المحتوية على الكبريتات تُعدّ مادة الكبريتات من الموادّ التي تُضاف على أصناف مُختلفة من الأطعمة والمشروبات، ويُشار إلى قدتسبب أعراضًا تشبه الربو وتهيج الكحة بعد تناولها، وتشمل أنواع الأطعمة المضافة لها مادة الكبريتات ما يأتي: المشروبات الغازيّة. الفواكهالمُجفّفة. مخلّل البصل.
الأغذية المحفزة لارتداد حمض المعدة يُعدّ ارتداد حمض المعدة من الأسباب الشائعة المُهيّجة للكحّة، ولذا فإنّ أيّ أطعمة أو مشروبات تزيد منهذا الارتداد فقد تسبّب الكحّة، ويُعدّ تجنبها أحد أفضل الطرق لإدارة المشكلة وتقليل السعال المصاحب لها،ويُذكر من هذه الأطعمة ما يأتي: النعناع. الأطعمة الحارة، والبصل، والثوم، والفلفل الأسود. الطماطم.
الأطعمة والمشروبات الحمضيّة، مثل البرتقال وعصيره، أو الليمون.
المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة، والشاي، وبعض المشروبات الغازيّة.
أطعمة وأعشاب مفيدة للكحة ما يلي :-
الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك تُساعد الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك على تقوية الجهاز المناعيّ الأمر الذي يقلل احتمالية الإصابة بالحساسيةلبعض المهيجات، والإصابة ببعض الأمراض كالرشح والإنفلونزا، وما يرافقها من أعراض كالكحة، وبذلك قد تساهم البروبيوتيك في علاجالكحة لكن بشكلٍ غير مباشر.
الأناناس قد يُساعد الأناناس في التخفيف من الكحة المرتبطة بتناول بعض الأطعمة لاحتوائه على مادة البروميلين التي تُساهم في تقليلسماكة المخاط والسعال.
شوربة الدجاج والمقصود هو أنواع الشوربة المُعتمدة على الدجاج المسلوق، فإضافةً إلى أنّ المرق يساعد في تخفيف الكحة نتيجة تقليلهلسماكة المخاط أو البلغم الموجود في الصدر والرئتين، وتخفيفه للاحتقان والمساعدة في مكافحة التهاب الحلق، فمرق أو شوربة الدجاج أيضًاتُعدّ من السوائل الغنيّة بالأحماض الأمينيّة والعناصر التي يحتاجها الجسم، والتي تُحافظ على رطوبة الجسم.
بعض الأعشاب قد يُساعد تناول مزيج من الأعشاب المكوّن من أوراق اللبلاب المُتسلّق مع الزعتر ساعد في تخفيف شدة الكحة والأعراضالمُتزامنة معها في التهاب القصبات ومُختلف أمراض الجهاز التنفسيّ الأُخرى